قال زاهي حواس، عالم المصريات ووزير الآثار الأسبق، إنه لا بد من ضرورة عمل اتفاقيات بشأن عودة الآثار المصرية المهربة الفترة المقبلة.
مصر لن تسترد الآثار التي خرجت من البلاد قبل 1972
وأضاف 'حواس'، في اتصال هاتفي مع الإعلامي تامر أمين، ببرنامج 'آخر النهار'، المذاع على فضائية 'النهار' مساء اليوم الأربعاء: سأعلن يوم 7 سبتمبر المقبل الوثيقة التي سأقوم بها من أجل إعادة رأس نفرتيني إلى مصر، والتي ثبت علميًا أنها سرقت، مبينًا أن مصر ليس لها حق في استرداد الآثار قبل عام 1972 طبقًا لاتفاقية اليونسكو.وأكمل: في هذه الوثيقة سيتم التأكيد على أن ما تم إهدائه وتقسيمه للبعثات الأجنبية لن يسترد، ولكن الآثار الفريدة مثل حجر رشيد ورأس نفرتيتي وغيرها مكانها المتحف المصري الكبير.