قال الشيخ إسلام عامر، نقيب المأذونين الشرعيين، ان المأذون لو توفى اغلق منزله لإنه ليس له معاش، كما لا يوجد ما يسمى بوكيل مأذون، كما عمل المأذون هي واجهة اجتماعية.
وأضاف عامر، خلال مقابلته، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، انه لدينا ما يقرب من 100 مأذونة على مستوى جمهورية مصر العربية، كما يوجد 4600 مأذون ومأذونة على مستوى الجمهورية بأكملها.
وأوضح عامر، ان نقابة المأذونين ليس لها علاقة بتعيين المرأة مأذونة من عدمه، لأن تعيين المأذون يكون من خلال وزارة العدل.
واختتم عامر، ان عقد الزواج أغلى من عقد الطلاق، كما ان الحقوق المترتبة على الطلاق وفقًا للقانون، هي مؤخر الصداق، والنفقة عدة، نفقة متعة، وهذا في حالة غيابها أما إذا كان في حضورها، يا تأخد حقها او تتنازل عنه.