قالت الدبلوماسية الأمريكية السابقة جينا وينستانلي، إن خطة الإدارة الأمريكية الحالية، برئاسة ترامب، تهدف إلى إطار عام للتسوية السياسية في الشرق الأوسط، لكنها تعاني من فجوات كبيرة، خاصة فيما يتعلق بمستقبل الفلسطينيين.
وأوضحت وينستانلي خلال مداخلة مع الإعلامي جمال عنايت، ببرنامج «ثم ماذا حدث»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، «الأمر لا يقتصر فقط على التفاوض مع حركة حماس، بل ستكون هناك أطراف راعية لهذه الخطة، مثل مصر والإمارات العربية المتحدة، وغيرها من الدول، ولكي تنجح هذه الخطة، يجب أن يضع الجميع في اعتبارهم المبادئ التي اتفقنا عليها منذ البداية».
وأضافت: «عندما نتحدث عن القرار 2334، فإننا نشير إلى ضرورة تحقيق سلام شامل وعادل ودائم، يكون مفيدًا لجميع الأطراف المعنية».