كشف تقرير أعدته مؤسسة ماعت، أن الأزمة في قطر طالت أيضا شركات كبرى ، وأدت إلى تسريح العمالة في الدوحة، حيث تم إنهاء خدمات المئات من العاملين في الشركات، ويرى مراقبون أن الأسوأ لم يأتي بعد في الدوحة.
وكشف التقرير عن أن قطر تحاول إنكار الأزمات القطرية، فيها، وذلك بعد تراجع أسعار النفط، إضافة إلى التراجع الحاد في الاقتصاد القطري، الذى أدى إلى تسريح العمالة في قطر، وعلى رأسها تسريح الخطوط القطرية 40 % من موظفي مطار حمد الدولى، واستغنت أكثر 200 موظف فيها.