بدأت منذ قليل، الجلسة الختامية للملتقى الدولي الأول للشباب المسلم والمسيحي، برعاية الأزهر الشريف، ومشاركة مجلس الكنائس العالمي.
ومن المقرر، أن يصدر الملتقي بيانا ختاميا يوصي بإنشاء بيت عائلة دولي على غرار بيت العائلة المصرية، ويكون النواة الأولى لتكوينه من الشباب المشاركين بالملتقى الأول.
وتتضمن التوصيات عقد الملتقى الثاني بمقر مجلس الكنائس العالمي بجنيف، أو بمدينة الأقصر مسقط رأس شيخ الأزهر، في غضون ستة أشهر، على أن تزيد جنسيات الشباب المشاركين لتشمل أكبر عدد من دول العالم.