لم تكن أزمة المطرب صابر الرباعى والتقاط ضابط إسرائيلى صورة معه على أحد المعابر عد إحيائه حفلا غنائيا بفلسطين، واتهامه بالتطبيع مع الكيان الصيهونى هى أولى الحالات فى الوسط الفنى، فالقائمة مليئة الكثير من النجوم.
“أهل مصر” تستعرض أشهر الحالات التى اتهمت بالتطبيع مع الكيان الصهيونى
خالد أبو النجا وبسمة
بعد مشاركتهما فى بطولة أحد المسلسلات اتهم بالتطبيع، حيث قال البعض عنه إنه من إنتاج شركة إسرائلية، وأن مؤلفه أيضًا يحمل الجنسية الإسرائلية، إلا أنهما دافعا عن نفسهما.. مؤكدين أن المسلسل من إنتاج أمريكى وليس له علاقة بإسرائيل.
مدحت صالح
تعرض لتهمة التطبيع مع إسرائيل بعد أن سافر وغنى هناك لعرب 48، إلا أنه أكد أنه ضد التطبيع وأن سفره إلى تل أبيب لا يعنى ترحيبه بإسرائيل فى المنطقة.
عمرو واكد
فى عام 2007 لاحقته هذه التهمة بعد اشتراكه فى الفيلم البريطانى الأمريكى “بين النهرين”، والذى يناقش حياة الرئيس العراقى السابق “صدام حسين”، وكان بطل الفيلم، الذى جسد دور صدام حسين يحمل الجنسية الإسرائيلية، وهو ما اعتبره البعض تطبيعًا مع إسرائيل، وأصدرت لجنة التحقيقات بنقابة المهن السينمائية وقتها قرارًا بشطب عمرو واكد من لائحة النقابة، ولكن تم حفظ التحقيق، حيث إن عمرو واكد لم يكن يعلم بأمر الممثل الإسرائيلى.
إليسا
نالت تهمة التطبيع بعد أن دافعت عن الصحفى اللبنانى أمين معلوف عقب ظهوره بالتليفزيون الإسرائيلى، وخرجت وقتها لتؤكد أنها بريئة من تلك التهمة.
عادل إمام
اتهام بالتطبيع فى رمضان الماضى بعد عرض مسلسله “مأمون وشركاه”، ولكنه دافع عن نفسه بأن “هناك فرق بين اليهود والصهاينة”.
وقال أنه بعيد تماما عن شبهة التطبيع حيث إنه قدم أعمالا ضد إسرائيل مثل “دموع فى عيون وقحة” و”فرقة ناجى عطا الله” و”السفارة فى العمارة” وغيرها من الأعمال.