"الحرب المقبلة هي حرب العقول وليس حرب الأسلحة" مقولة قديمة ربما نشهد أصداءها في هذه الفترة،؛ ففي الفترة الحالية انتشرت بشكل كبير الأفلام الإباحية، واستطاعت أن تغزو بقوة المجتمعات العربية، فهذا السلاح يُعد أقوى الأسلحة على الإطلاق، أقوى من السلاح النووي نفسه.
الأكثر ربحًا في العالم
تُعَّد صناعة الأفلام الإباحية الأكبر والأكثر ربحًا في العالم بجميع أشكالها: من الدعارة في الشوارع إلى نوادي التعري نهاية بالمواد الإباحية، تبدأ كل الأفلام الإباحية، ويبدأ المنتجون في إنتاجها.
أرقام خيالية
500 فيلم، 9 مليار دولار، هذا ما تنتنجه من الأفلام مدينة السينما "هوليود" كل عام، أما الـ9 مليار فهو حجم الدخل الذي يأتي من وراء هذه الأفلام.
رغم أن الكثير من الشركات والمواقع تدَّعي أنها تحارب تجارة المواد الإباحية؛ إلا أن الحقيقة المواد الإباحية تجلب المزيد من الأرباح لتلك الشركات.
30 مليون شخصًا في الثانية الواحدة؛ هو عدد الأشخاص الذين يشاهدون هذه الأفلام في العالم، أي أنك الآن تشاهد هذا الفيديو وفي نفس الوقت يوجد أكثر 30 مليون شخص يشاهده أيضًا.
في الثلاث سنوات الأخيرة تضاعفت صناعة الأفلام المُعَّدة للمراهقين، والأكثر نموًا في جميع أنحاء العالم، وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة أكثر الدول التي تحارب المواد الإباحية، لكنها هي الدولة التي تنتج أكثر من 98 في المائة من جميع المواد الإباحية حول العالم، ومن الدول التي تحارب المواد الإباحية هي دولة كوريا الشمالية بحيث أن عقوبة توزيع المواد الإباحية تصل إلى حد الإعدام.
بريطانيا تتصدر
ما يقرب من نصف المحتوى على شبكة الإنترنت يتكون من مواد إباحية أو محتوى ذات صلة بالجنس، ويُعتبر مشاهدو الأفلام الإباحية في بريطانيا أكثر من مستخدمي التواصل الاجتماعي والتسوق والسفر وحتى لعب الألعاب الإلكترونية.
68 مليون عملية بحث
في اليوم الواحد فقط تحدث أكثر من 68 مليون عملية بحث عن المواد الإباحية في الولايات المتحدة فقط أي نسبة 25 في المائة من نسبة جميع عمليات البحث اليومية.
أكثر 10 دول يقوم شعبها بمشاهدة الأفلام الإباحية؛ منها 5 دول عربية والدول التى تتصدر الترتيب هي الولايات المتحدة والترتيب يتغير باستمرار.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
