اختلفت نوعية الألعاب الأن، كثيرا عن ألعاب زمان، حيث كانت الأخيرة تتسم بالنشاط والحركة، كما كانت تعلي روح المنافسة، واللعب في جماعات بعكس ما يحدث اليوم، أن يكون الطفل قائم بذاته مع اللعبة من خلال التابلت أو الأيباد، حيث يفتقر للروح والحس الجمعي، مثل لعبة الاستغماية، وتدوير النحلة، ولعبة نط الحبل، وصنع النبلة من أدوات بسيطة، وحلم الثراء مع بنك الحظ.
كتب : إيمان مجاهد