قال نصر سلامة، مدير عام الآثار بأسوان، إن أعمال البعثة المصرية السويسرية بدأت عملها عام 2000 ومستمرة حتى الآن بهدف الوصول إلى تصور كامل لما كانت عليه مدينة أسوان خلال العصور القديمة"، مشيرا إلى أن فريق العمل مكون من مفتشي الآثار المتخصصين في كافة الأعمال المتعلقة بالحفائر، وبمشاركة من عمالة متميزة في أعمال التنقيب الأثري.
فيما تواصل البعثة، عملها بمدينة أسوان القديمة في الكشف عن ما في باطن الأرض لكل منزل أو موقع لاستغلاله في ما يسمى قرار الإخضاع وفق قانون حماية الآثار رقم 590 لسنة 1998.