أكد فريق من الباحثين بجامعة نيويورك، أهمية ممارسة الرياضة في مقتبل العمر لمنع أو تأخير حدوث الإعاقات، ومشاكل الحركة مع التقدم في العمر، للاستمتاع بحياة مستقرة، وذلك انطلاقا من الفوائد الصحية الجمة والمثبتة لممارسة كبار السن للرياضة.
وكانت الأبحاث أجريت على أكثر من 1,635 من كبار السن تراوحت أعمارهم ما بين 70 إلى 80 عاما، اشترك جميعهم في معاناتهم من مخاطر تعيقهم جسديا، وفي بداية الدراسة كان المشاركون بها قادرين على السير لنحو ربع ميل من دون مساعدة، ثم تم تقسيمهم إلى مجموعتين.