يبدو أن التعديل الوزاري المرتقب إجراؤه منذ شهور، يصارع من أجل أن يرى النور، في ظل تضارب التكهنات والتوقعات، التي قال عنها رئيس الوزراء المهندس شريف إسماعيل نفسه في تصريحات للإعلاميين، بمجلس الوزراء، إنها "غير مطابقة للحقيقة".
ووسط ضبابية الصورة، وعدم توافر معلومات واضحة، اختلفت التوقعات، ومن المنتظر أن يحمل رئيس الوزراء التعديل إلى مجلس النواب غدا الأحد، لتخضع عملية التعديل الوزاري، لإنقاذ شبه قيصرية، وذلك بعد تردد أنباء عن أن القيادة السياسية رفضت التعديلات المقترحة من رئيس الوزراء أكثر من.
واحتفظ عدد كبير من الوزراء بحالة من الهدوء والترقب الحذر، ممتنعين ومختفين من وسائل الإعلام خشية عدم التوفيق في بعض التصريحات في وقت خطر.
وتشير التوقعات أن يشمل التعديل 11 وزيرا وهم: "الصحة أحمد عماد الدين راضي، التربية والتعليم الهلالي الشربيني، الزراعة الدكتور عصام فايد، التعليم العالي أشرف الشيحي، الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، الري والموارد المائية محمد عبد العاطي، السياحة يحيى راشد، والتنمية المحلية أحمد ذكي بدر، والثقافة حلمي النمنم، القوى العاملة محمد سعفان، والمالية عمرو الجارحي"، فيما رشحت التوقعات الدكتور حسام بدراوي لمنصب وزير التربية والتعليم.
وأشار المصدر إلى أن اعتذارات المرشحين عن تولي المناصب، هي أكثر المشكلات التي واجهت رئيس الوزراء، منوهًا بأن عددًا من المرشحين رفضوا تولي المهمة، في ظل الظروف الاقتصادية الحالية، وآخرين لحالتهم الصحية.
وتشير مصادر، أن رئيس الوزراء لجأ لدمج بعض الوزارات لتقليل النفقات، موضحًا أن هناك اتجاه لدمج وزارتي الثقافة والآثار، والسياحة مع الطيران على أن يتولاها أيضا وزير الطيران الحالي شريف فتحي، ودمج القوى العاملة مع المصريين في الخارج وتتولاها نبيلة مكرم.
وهناك اتجاه لإعادة منصب وزير الإعلام؛ ليكون لديه القدرة على التنسيق بين الهيئات الإعلامية الثلاث، المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، الهيئة الوطنية للصحافة، الهيئة الوطنية للإعلام.
يبدو أن التعديل الوزاري المرتقب إجراؤه منذ شهور، يصارع من أجل أن يرى النور، في ظل تضارب التكهنات والتوقعات، التي قال عنها رئيس الوزراء المهندس شريف إسماعيل نفسه في تصريحات للإعلاميين، بمجلس الوزراء، إنها "غير مطابقة للحقيقة".
ووسط ضبابية الصورة، وعدم توافر معلومات واضحة، اختلفت التوقعات، ومن المنتظر أن يحمل رئيس الوزراء التعديل إلى مجلس النواب غدا الأحد، لتخضع عملية التعديل الوزاري، لإنقاذ شبه قيصرية، وذلك بعد تردد أنباء عن أن القيادة السياسية رفضت التعديلات المقترحة من رئيس الوزراء أكثر من.
واحتفظ عدد كبير من الوزراء بحالة من الهدوء والترقب الحذر، ممتنعين ومختفين من وسائل الإعلام خشية عدم التوفيق في بعض التصريحات في وقت خطر.
وتشير التوقعات أن يشمل التعديل 11 وزيرا وهم: "الصحة أحمد عماد الدين راضي، التربية والتعليم الهلالي الشربيني، الزراعة الدكتور عصام فايد، التعليم العالي أشرف الشيحي، الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، الري والموارد المائية محمد عبد العاطي، السياحة يحيى راشد، والتنمية المحلية أحمد ذكي بدر، والثقافة حلمي النمنم، القوى العاملة محمد سعفان، والمالية عمرو الجارحي"، فيما رشحت التوقعات الدكتور حسام بدراوي لمنصب وزير التربية والتعليم.
وأشار المصدر إلى أن اعتذارات المرشحين عن تولي المناصب، هي أكثر المشكلات التي واجهت رئيس الوزراء، منوهًا بأن عددًا من المرشحين رفضوا تولي المهمة، في ظل الظروف الاقتصادية الحالية، وآخرين لحالتهم الصحية.
وتشير مصادر، أن رئيس الوزراء لجأ لدمج بعض الوزارات لتقليل النفقات، موضحًا أن هناك اتجاه لدمج وزارتي الثقافة والآثار، والسياحة مع الطيران على أن يتولاها أيضا وزير الطيران الحالي شريف فتحي، ودمج القوى العاملة مع المصريين في الخارج وتتولاها نبيلة مكرم.
وهناك اتجاه لإعادة منصب وزير الإعلام؛ ليكون لديه القدرة على التنسيق بين الهيئات الإعلامية الثلاث، المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، الهيئة الوطنية للصحافة، الهيئة الوطنية للإعلام.