تسببت أنباء عن عمليات الترحيل لعدد خمسين شخصا من حاملي الجنسية الكورية من ماليزيا في انتشار الأخبار حول قرب أزمة بين البلدين، خاصة بعد مقتل شقيق زعيم كوريا الشمالية بشكل غامض.
وكان الأخ غير الشقيق للزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون لقي مصرعه في 13 فبراير ، بعد أن قامت امرأتان بالقاء مادة رشاشة عبارة عن غاز الأعصاب المحظور الذي يحمل إسم في إكس على وجهه في مطار كوالالمبور، بحسب تقرير من وكالة أسوشيتدبرس.
وأعلنت السلطات عن تحنيط جثة الفقيد بينما منعت السلطات في كوريا الشمالية الرعايا الماليزيين من مغادرة اراضيها، مما ينذر بأزمة قريبة بين البلدين.