في ذكرى ميلاد "أبو مازن".. 4 مواقف أحرجت رجل القضية الفلسطنية (فيديو)

محمود عباس أبو مازن
كتب : محمد سعد

يحل اليوم من كل عام ذكرى ميلاد الرئيس الفلسطيني، محمود عباس أبو مازن، حيث يعد الرئيس الرابع لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ 15 يناير 2005، والذى ولا يزال في المنصب على الرغم من انتهاء ولايته دستوريًا في 9 يناير 2009.

وفي ذكرى ميلاد الرئيس الفلسطيني، نرصد 4 مواقف أحرجت رجل القضية الفلسطنية.

جنازة بيريز

في مشهد غريب على أعين الجميع، تواجد الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، في 30 سبتمبر الماضي، خلال مراسم تشيع جثمان شيمون بيريز، رئيس اسرائيل السابق، وخلال تشيع الجثمان، التقطت عدسات كاميرات الصحف والفضائيات بعص الصور، التى أظهرت بكاء "أبو مازن" بشدة، ما أثار تساؤلات واستغراب الجميع.

الانتقادات لم تتوقف على حد الكباء على "بيريز"، حيث قام الرئيس الفلسطيني باحتضان أزملة شيمون بيريز، أثناء تشيع جثمانه لمثواه الأخير، فور وصوله للمشاركة في جنازته بالقدس، ما جعل التساؤلات تزداد.

رفض المصافحة

وعلى ما يبدوا أن جنازة "بيريز" كانت تحمل مواقف أخرى أحرجت "أبو مازن"، بعد أن تجاهل وزير الخارجية الأميركي جون كيري، الرئيس الفلسطيني محمود عباس، عقب انتهاء مراسم تشييع الجثمان في مدينة القدس المحتلة على جبل هرتسيليا.

وانتشر مقطع فيديو يظهر قيام "أبو مازن"، بمد يده ليصافح "كبري" إلا أن الأخير رفض مصافحته ما دفع "أبو مازن" إلى سحب يده بسرعه خوفًا من عدسات الصحف والفضائيات، التى تترقب أى واقعة تحدث.

تجاهل الترحيب

وعلى نفس المنوال، رفض "نتنياهو" الترحيب بالرئيس الفلسطيني على الرغم من ترحيبه لجميع الحاضرين بالأسم، كما لم تعمدت حكومة "نتنياهو" على دعوة "أبو مازن" لحضور مراسم الجنازة.

https://www.youtube.com/watch?v=UT_iNxcOujU

ملهى ليلي

الواقئع السابقة لم تكن الأولى التى وضعت الرئيس الفلسطيني، في موضع محرج، حيث عرض الإعلامي سيد على، مقطع فيديو مسرب يظهر نجل الرئيس الفلسطينى وهو داخل ملهى ليلى فى دبي، رفقة بعض أصدقائه، وهو يلهو ويفرح، في الوقت الذى كانت فيه قوات الاحتلال تضرب العديد من البلدان المختلفة في فلسطين، ما أظهر عدم الإحساس بإى مسئولية إتجاة ما يحدث داخل موطنه.

وعق سيد على، خلال برنامجه "حضرة المواطن"، المذاع عبر فضائية "العاصمة" آن ذاك: من قام بتسريب هذا المقطع الخطير هو محمد دحلان، القيادى السابق بمنظمة التحرير الفلسطينية، متسائلًا: كيف سيكون إحساس الشعب الفلسطينى عندما يشاهد هذا الفيديو؟!.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً