تتجدد الآلام مع الدقائق الأولى لإعلان نتيجة الثانوية العامة كل عام، فيتحول الماراثون الامتحاني إلى زخم يسيطر على المنازل المصرية، فتشتعل الفرحة والبهحة داخل أسرة ويسيطر الغضب على الآخرين.
"أهل مصر"، تستطلع آراء الشارع حول ذكرياتهم مع الثانوية العامة.
قالت سيدة، أنها تلقت خبر نتيجة الثانوية العامة من والدها، وعندما أخبرها أنها حصلت على 70 درجة من 80 فى مادة اللغة العربية رفضت استكمال سماع النتيجة، والأن استكمل دراسة كلية تجارة، بينما قالت أخرى:" صحبتي أهلها جوزوها بسبب مجموعها، أنا كمان لو جبت مجموع قليل أهلي هيجوزوني ".