قال الرئيس الأمريكي، باراك أوباما: «بدون القضاء على داعش والقاعدة فالاضطرابات تستمر في مناطق عديدة من العالم ويصبح بعضها ملاذا آمنا لشبكات إرهابية جديدة، مضيفا أن «العالم يحترمنا لتنوعنا وتسامحنا وانفتاحنا وليس لقوتنا العسكرية».
وأضاف الرئيس الأمريكي، خلال خطاب حالة الاتحاد أمام الكونجرس، أن أمريكا تقود تحالف لمواجهة مخططات تنظيم داعش.
وطالب الكونجرس برفع الحظر نهائيا عن كوبا، بعد انتهاء الحرب الباردة، مشيرًا إلى أن المساعدات الأجنبية هي جزء من الأمن القومي الأمريكي وليست عطايا خيرية.
وتابع: علينا أن نرفض أي سياسيات تستهدف المواطنين لأصولهم العرقية، فهي قضية خاطئة سياسيا، موضحا أنه سيستمر في إجراءات إغلاق معتقل جوانتانامو المزعج وغير الضرورى والذي يساعد على تجنيد المزيد من الأعداء.