لم تكن الحلقة التي حاور فيها "عماد الدين أديب"،عبدالرحيم المسماري، الإرهابي الليبي، الذي وقع بقبضة وزارة الداخلية، بعد تورطه في حادث الوحات، الذي وقع في الثالث والعشرين من أكتوبر الماضي، هي المحطة الأولى في حياة عائلة "أديب" (عمرو أديب- عماد أديب- لميس الحديدي)، التي دائمًا ما تثير الجدل، فبين الاحتفال بالطلاق والألفاظ الخارجة تحمل العائلة قصصًا عديدة.- حفل طلاقاحتفل عماد أديب منذ قرابة الـ 5 أعوام، بطلاقه من زوجته الثانية (سكرتيرة تعمل معه قبل الزواج)، على أحد المراكب النيلية، وسط حضور كبير من نجوم الصف الأول بالفن، في مقدمتهم (يسرا وزوجها خالد سليم ومحمود عبد العزيز والإعلامية بوسى شلبى)، مانعًا دخول الصحفيين والمصورين.- عماد في صورة وسط زوجته وطليقتهوفي يونيو من العام الماضي، أثيرت أنباء حول طلاق عماد أديب من الفنانة مروة حسين التي لم تكن الزوجة الأولى في حياته حيث سبقتها (هالة سرحان وامرأة أخرى من خارج الوسط الفني)، بعد شهور من زواجهم، الذي تحقق بعد موجة من الانتقادات التي لاحقت الثنائي الذي يفصل بينهم 30 عامًا.صورة واحدة استطاع بها عماد أن يضع كمامات على أفواه الذين تناقلوا أنباء عن طلاقه، يظهر بها عماد أديب والفنانة مروة حسين، وهالة سرحان (طليقته) ونجلهما محمد الذي حصل على درجة الماجستير في الفنون الجميلة من إحدى الجامعات الخارجية.
- عمرو أديبلم يكن عماد هو الوحيد في عائلة "أديب" الذي أثار الجدل في المجتمع المصري، فـ"عمرو أديب"، الذي خاض تجربة المشاركة في تأسيس أول محطة إذاعية خاصة "نجوم إف إم" عام 2003، قبل أن تنتقل تبعيتها لشركة راديو النيل الخاصة باتحاد الإذاعة والتليفزيون، كان له محطات هو الأخر.- بلاغ للنائب العامفي صباح السادس والعشرين من ديسمبر الماضي، تقدم "متولي محمد وياسر عبد الرحمن" ببلاغ للنائب العام المستشار نبيل صادق، ضد عمرو أديب، الذي ولد في الـ23 من أكتوبر عام 1963 بمدينة المحلة الكبرى، بتهمة الإساءة إلى أبناء حي الأسمرات وأطلاق أوصاف لا تليق بالآداب العامة، من خلال برنامجه "كل يوم".- التحريض على إلغاء مجانية التعليمفي الحلقة ذاتها، حرض الإعلامي عمرو اديب، نجل السيناريست عبد الحى أديب، المسئولين على إلغاء مجانية التعليم والاستفادة من تلك الأمور التي تضخها الدولة في مجال التعليم.
- فستان لميس الحديديوفي منتصف مايو الماضي، نشرت عدة مواقع أخبارية صورًا لاحتفال عمرو أديب بعيد ميلاد زوجته لميس الحديدي الـ47، وسط عدد كبير من الأصدقاء الإعلاميين.وظهرت لميس خلال الحفل بفستان أحمر جرئ أثار الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، وقالب تورتة يحمل صورتها مع الدمية الشهيرة "أبلة فاهيتا".في الوقت الذي أثار فيه أديب الذي منح زوجته قبلة على خديها، الجدل بخسارته الزائدة للوزن بعد فترة قصيرة من اجرائه عملية في القلب.
- الاعتداء عليها أمام الكاتدرائيةكما نالت الإعلامية لميس الحديدي، خريجة كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، حظها من الجدل، بعد أن تعرضت للضرب في ديسمبر من عام 2016، أثناء تغطيتها لأحداث تفجير الكنسية البطرسية.وتقدمت لميس في حلقة برنامج "هنا العاصمة" التي اعقبت واقعة الضرب، بخالص الشكر للشباب الذين استطاعوا حمايتها وتصدوا للمعتدين "الشباب ركبوني سيارة رجل وصلني للبيت على الرغم من إنه كان في طريقه لاصطحاب طفلته المصابة بالفشل الكلوي للمستشفى".
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
