روي الإعلامي عمرو أديب حكاية شخصية جمعته بالفنانة الكبيرة الراحلة شادية في مقتبل عمله بالصحافة، عندما توجه إلى المسرح في الإسكندرية، آملا في إجراء حوار معها حول مسرحية "ريا وسكينة".
وقال أديب، في برنامج "كل يوم" على فضائية ON Ent، بعد أن طرق باب غرفتها، وعرفها بنفسه، وبمن يكون والده، أخبرته أنها ستعلّمه أمرا، ونصحته بألا يكتب عنها، أو عن المسرحية، إلا بعد مشاهدتها، ونصحته أيضا أن يشاهدها من الكواليس.
وأضاف أديب: ظللت أتردد على المسرح خمسة أيام، لدرجة أنني تصادقت والممثل أحمد بدير، ودعاني إلى شقته في المعمورة، حيث أجريت حوارا معه. وفي اليوم الأخير أجريت الحوار مع شادية، ووجدتها كإنسانة كما يراها المشاهد.