يؤكد خبراء الصحة النفسية أن هناك العديد من الوسائل التربوية، التي يمكن أن تتبعها الأم، حتى تخلص طفلها من مختلف مخاوفه غير المبررة من المدرسة والتواجد بين مجموعة من الاطفال.
1- الاستماع
كن دائمًا حاضرًا ومنفتحًا، ومن الأفضل أن تتم «الأحاديث الحساسة» مع طفلك أثناء النهار.
2-التمييز
علِّم طفلك أن يميز ما يخيفه، وأن يعبر عن ذلك بالكلام، وأن يتعامل مع خوفه من خلال الحديث الإيجابي مع الذات.
3-الثقة
أظهر ثقتك بأن عالمك آمن وكن مثالًا في توقي المخاوف ومعالجتها.
4-احمي طفلك
احرص على أن تكون بيئة الطفل آمنة وخالية من المخاطر.
5-الصدق
علِّم طفلك أن يحترم الحيوانات والحشرات، وأوضح له الخطر الذي قد يمثله الغرباء بالنسبة إليه، ولا تلق في قلبه الخوف من بعض الأمور غير الحقيقية، فقط من أجل إرهابه.
6-الروتين
ينمو الأطفال بشكل جيد في ظل وجود قواعد ونظام، إنهم يشعرون بالأمان عندما يعلمون ما الذي ينتظرهم.
7-الراحة
علِّم طفلك أن يسترخي، وأن يطلق كل التوتر الذي يسببه الخوف.
8-الرياضة
بالإضافة إلى كونها ممتعة ومفيدة للصحة فالتمارين الرياضية هي أيضًا علاج لجميع أنواع القلق الشديد.
9-الخيال
يمكن للأطفال أن يتغلبوا على كل ما هو مخيف بواسطة مخيلتهم، وهذا يساعدهم على مواجهة خوفهم في الحياة الواقعية.
10-القصص
قصص الأطفال مليئة بالأبطال الذين يتعاملون مع الخوف أو يتغلبون عليه؛ اقرأوا تلك القصص معهم وتحدثوا عنها، وأخبروا أطفالكم كيف يمكنهم أن يقتدوا بأبطالها بشكل يلائم العصر دون مبالغة.