بالرغم من كون إضافة الكلور المبيض لماء الإستحمام هو ممارسة قديمة لكن مؤخراً انتشر استخدام هذه الطريقة لمكافحة البكتريا والفطريات الضارة على الجلد حيث يتم ترشيحها كوسيلة علاجية من قبل بعض اطباء الأمراض الجلدية لعلاج مشاكل صحية مثل الإكزيما الجلدية المتكررة .
السر وراء التوصية بحمام التبييض هو أن الكلور هو مطهر فعال جداً ضد الميكروبات، لذلك فإن حمامات التبييض لديها طيف واسع من العمل ضد البكتيريا.
الكلور يستطيع قتل البكتيريا المرتبطة بجميع أنواع الالتهابات الجلدية بما في ذلك الأكزيما بل وحتى البكتريا المقاومة للمضادات الحيوية و المعروفة ببكتريا ميرسا وبكتريا المكورات العنقودية الذهبية.