بسبب عدم إحضار زوجها هدية عيد الحب تركت سيدة منزلها وذهبت إلى منزل أسرتها غاضبة من تجاهل زوجها، وعلى غير العادة فوجئت الزوجة بانقطاع أخبار الزوج لمدة يومين فاتصلت به على هاتفه المحمول فوجدته مغلقاً ما أثار شكوكها فأسرعت إلى المنزل فوجدته مشنوقاً.
وترك الزوج الشاب رسالة بجانب جثته مكتوب فيها "أعتذر لزوجتي عن إهمالي لها"، وحضر جيران المنتحر على صرخات زوجته وأبلغوا شرطة النجدة بالواقعة.
بسؤال والده، قرر أن نجله أقدم على الانتحار بسبب خلافاتٍ بينه وبين زوجته لمروره بأزمة مالية، اصطحبت على أثرها أولادهما وتركت المنزل، ولم يتهم والد الشاب المنتحر أي شخص بالتسبب في وفاة نجله.