قالت دار الإفتاء إن للمرأة على زوجها أن يعاشرها بالمعروف وأن يحسن خلقه معها.
وأضافت عبر موقعها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" أن حسن الخلق مع الزوجة ليس كف الأذى عنها، بل تحمل الأذى منها، وغضبها، اقتداءً برسول الله "ﷺ ": فقد كان أزواجه يراجعنه الكلام وتهجره إحداهن إلى الليل".