جسدت صورة رضيعة سورية نائمة في حقيبة سفر أبيها النازح، وجها يختصر الوضع المأساوي داخل منطقة الغوطة الشرقية التي تشهد أحد أسوأ الهجمات في الحرب.
وتعكس صورة الطفلة في "حقيبة السفر" حالة النزوح من الغوطة الشرقية، حيث يستمر فرار آلاف المدنيين مع تقدم القوات الحكومية نحو المناطق المحاصرة.