تحول المشهد بمحيط نافورة حديقة الأزهر إلى موقع للاستحمام وخلع الملابس، الأمر الذي أدى لحالة من الهرج تصحبها فرحة من قبل الأطفال الذين اكتفوا بالملابس الداخلية وراحوا يلهون أسفل مياه النافورة في ظل ارتفاع درحات الحرارة.
تحول المشهد بمحيط نافورة حديقة الأزهر إلى موقع للاستحمام وخلع الملابس، الأمر الذي أدى لحالة من الهرج تصحبها فرحة من قبل الأطفال الذين اكتفوا بالملابس الداخلية وراحوا يلهون أسفل مياه النافورة في ظل ارتفاع درحات الحرارة.