جاء خبر إنفصال الناشط السياسي أحمد دومة عن الكاتبة الصحفية نورهان حفظي، ليمثل صدمة بالمحيطين بهم، بعد أن استمر زواجهم لمدة تسع سنوات.
وكانت الزميلة الصحفية نورهان حفظي، قد أعلنت الخبر عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" مقترنة بنص الرسالة التي أرسلها لها أحمد دومة، قائلة " أنا أسفة لو بعلن خبر ممكن يسبب للبعض خذلان أو حزن أو احباط في خضم هزيمه أكبر كلنا عايشينها، وعارفه أن قصتنا في أذهان كتير مننا كانت بتشكل أمل وشايله ملامح من أيام بنحاول نتشبث بيها .. أنا وأحمد أنفصلنا من شهور مرينا خلالها بلحظات قاسية ومؤلمة ومربكة لا تتوقف.. يمكن يكون الاعلان ده وإتمام الإجراءات الرسمية العالقة بين النيابة ومصلحة السجون خطوه لإنهائها أو فرملتها ".
وأضافت "حفظي" : "احنا مش ناجيين والتجربة بكل ما فيها من تفاصيل أصعب من توقعاتنا، يمكن عزائنا الوحيد اننا متشبثين ببعض، بعلاقه استثنائيه اتخلق فيها أبعاد أكبر من الانفصال هيفضل بيها أحمد دومة عيلتي اللي هتفضل موجوده ومكمله".
وتعود قصة زواجهم إلى شهر مارس من عام 2013، بعد قصة حب جمعتهما لسنوات، حيث شهدت الـ9 سنوات أيام عصيبة، ما بين دخول أحمد دومة للسجن، والحكم عليه في عدة قضايا، قامت خلالها بمساندته والوقوف بجانبه.
ففي 2017، تقدمت نورهان حفظى زوجة أحمد دومة إلى هيئة الدفاع الخاصة بزوجها بمذكرة إلى نيابة جنوب القاهرة الكلية تطالب بإخلاء سبيل زوجها بعد قبول محكمة النقض الطعن المقدم من أحمد دومة على الحكم الصادر ضده بالسجن المؤبد، فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ"أحداث مجلس الوزراء".
كما ساندت نورهان حفظي، أحمد دومة خلال إضرابه عن الطعام، ودخوله إلى مستشفى القصر العيني.
كما طالبت "حفظي" بنقل زوجها أحمد دومة من مستشفى السجن بعد تعرضه لوعكة صحية، موضحة إن زوجها يموت فى مستشفى السجن، مطالبة بإنقاذه.
وكتبت الناشطة السياسية عبر حسابها على "فيس بوك": " لسه خارجة من زيارة دومة، حالته متدهورة، جابوه متشال للزيارة، مش فى كامل وعيه، رجع أثناء الزيارة، دومة حقيقى فى خطر".
جاء خبر إنفصال الناشط السياسي أحمد دومة عن الكاتبة الصحفية نورهان حفظي، ليمثل صدمة بالمحيطين بهم، بعد أن استمر زواجهم لمدة تسع سنوات.
وكانت الزميلة الصحفية نورهان حفظي، قد أعلنت الخبر عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" مقترنة بنص الرسالة التي أرسلها لها أحمد دومة، قائلة " أنا أسفة لو بعلن خبر ممكن يسبب للبعض خذلان أو حزن أو احباط في خضم هزيمه أكبر كلنا عايشينها، وعارفه أن قصتنا في أذهان كتير مننا كانت بتشكل أمل وشايله ملامح من أيام بنحاول نتشبث بيها .. أنا وأحمد أنفصلنا من شهور مرينا خلالها بلحظات قاسية ومؤلمة ومربكة لا تتوقف.. يمكن يكون الاعلان ده وإتمام الإجراءات الرسمية العالقة بين النيابة ومصلحة السجون خطوه لإنهائها أو فرملتها ".
وأضافت "حفظي" : "احنا مش ناجيين والتجربة بكل ما فيها من تفاصيل أصعب من توقعاتنا، يمكن عزائنا الوحيد اننا متشبثين ببعض، بعلاقه استثنائيه اتخلق فيها أبعاد أكبر من الانفصال هيفضل بيها أحمد دومة عيلتي اللي هتفضل موجوده ومكمله".
وتعود قصة زواجهم إلى شهر مارس من عام 2013، بعد قصة حب جمعتهما لسنوات، حيث شهدت الـ9 سنوات أيام عصيبة، ما بين دخول أحمد دومة للسجن، والحكم عليه في عدة قضايا، قامت خلالها بمساندته والوقوف بجانبه.
ففي 2017، تقدمت نورهان حفظى زوجة أحمد دومة إلى هيئة الدفاع الخاصة بزوجها بمذكرة إلى نيابة جنوب القاهرة الكلية تطالب بإخلاء سبيل زوجها بعد قبول محكمة النقض الطعن المقدم من أحمد دومة على الحكم الصادر ضده بالسجن المؤبد، فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ"أحداث مجلس الوزراء".
كما ساندت نورهان حفظي، أحمد دومة خلال إضرابه عن الطعام، ودخوله إلى مستشفى القصر العيني.
كما طالبت "حفظي" بنقل زوجها أحمد دومة من مستشفى السجن بعد تعرضه لوعكة صحية، موضحة إن زوجها يموت فى مستشفى السجن، مطالبة بإنقاذه.
وكتبت الناشطة السياسية عبر حسابها على "فيس بوك": " لسه خارجة من زيارة دومة، حالته متدهورة، جابوه متشال للزيارة، مش فى كامل وعيه، رجع أثناء الزيارة، دومة حقيقى فى خطر".