اعلان

3 توقعات للحلقة الأخيرة من صراع العروش

كتب :

مع اقتراب آخر حلقات ملحمة "صراع العروش" التي دامت لأكثر من 8 سنوات، مازال عشاق مسلسل "صراع العروش" يتوقعون ويتكهنون بنهايات ترضي تطلعاتهم، على الرغم من كل الانتقادات الذي تعرض المسلسل الأكثر جماهيرية في أخر مواسمه، وأعلنت صحيفة "يو إس إيه توداي" 3 نهايات متوقعة لما ستئول إليه مصائر أبطال المسلسل ومن الذي سيحصل على "العرش الحديدي"خلال الحلقة الأخيرة من الموسم الثامن والأخير لملحمة صراع العروش، وذلك حسب تكهنات وآراء عدد كبير من الخبراء وأبرز متابعي المسلسل على مدار مواسمه السابقة.

اقرأ أيضا: 11 مليون أمريكي يحصلون على إجازة من العمل لمشاهدة الحلقة الأخيرة من مسلسل "صراع العروش"

التوقع الأول لنهاية مسلسل صراع العروشوقالت الصحيفة الأمريكية إن أول مقترح للنهاية المرتقبة للمسلسل جاءت به التوقعات باعتلاء شخصية "جون سنو" التي يجسدها النجم البريطاني كيت هارينجتون للعرش الحديدي، واستند رأي الخبراء في هذا التوقع لأغنية النار والجليد"Fire and Ice" التي ظهرت في المسلسل في أكثر من مناسبة، ويقصد بها شخصية "جون سنو" الحقيقية التي انكشفت، وهي "إيجون تارجيريان"، فهو مولود من النار نسبة لعائلة تارجيريان والجليد نسبة لعائلة ستارك من جهة والدته ليانا ستارك.

التوقع الثاني لنهاية مسلسل صراع العروشوثاني مقترح للنهاية المرتقبة للمسلسل، جاءت به التوقعات، بتدخل شخصية "جيندري براثيون" بالكشف عن هويته كآخر أبناء الملك روبيرت براثيون، والوريث الشرعي للعرش الحديدي، ويتحقق هذا التوقع، إذا ما شهدت أحداث الحلقة الأخيرة من الموسم الثامن، استمرارا لعدم رغبة "جون سنو" في المطالبة بالعرش، مع مقتل شخصية "دانيريس تارجيريان".

اقرأ أيضا: "تايلور سويفت" تكشف أسباب تأثر أغانيها بمُسلسل "صراع العروش"

التوقع الثالث لنهاية مسلسل صراع العروشوثالث مقترح للنهاية المرتقبة للمسلسل وفقا لصحيفة "يو إس إيه توداي"، جاءت به التوقعات ألا يحكم أحد الممالك الـ7 على الإطلاق، واستندت التوقعات لهذه النهاية، على أساس أن نهاية "دانيريس تارجيريان" المحتومة ستكون على يد "آريا ستارك" فلن تتولى قاتلة الملكة العرش، في الوقت نفسه سيستمر "جون سنو" في رفضه للحكم، وقبول "جيندري براثيون" لحكم مقاطعته "ستورم إيند" واكتفائه بها، مع اكتفاء "سانسا ستارك" بحكم الشمال، ويدعم هذه النظرية الملصق الرسمي للموسم الثامن الذي يظهر به الجميع موتى في النهاية.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً