أبلغت إيران الأمم المتحدة أنها "لا تسعى لتصعيد أو حرب"، وذلك في أعقاب الضربات الصاروخية التي نفذتها على قوات أمريكية في العراق.
وقال سفير إيران لدى المنظمة الدولية، ماجد تاخت رافانشي، في رسالة وجهها إلى الأمين العام للمنظمة أنطونيو جوتيريش ومجلس الأمن: "العملية كانت دقيقة واستهدفت أهدافا عسكرية ومن ثم لم تخلف أضرارا جانبية للمدنيين والأصول المدنية في المنطقة".
وأضاف أن إيران "تمارس حقها الأصيل في الدفاع عن النفس بموجب ميثاق الأمم المتحدة واتخذت وأنهت إجراء محسوبا وردا عسكريا متناسبا".