نشرت وسائل إعلام أول صورة للشيشاني الذي قام بعد ظهر الجمعة الماضي بذبح معلم مدرسة فرنسي، فيما ورد من الوكالات جديد، وهو أن فرنسا تنوي طرد 231 أجنبيا مدرجين على قائمة المراقبة الحكومية للاشتباه بتبنيهم 'معتقدات دينية متطرفة' وهو ما سبق أن طالب به وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد درمنان، بذكره في 13 أكتوبر الجاري، أنهم 'يقيمون بشكل غير قانوني، وملاحقين بتهمة التطرف، بينهم 180 في السجن' كما قال. أما صورة ذابح وقاطع رأس المدرس في الشارع العام، وهو Abdoullakh Anzorov المولود قبل 18 سنة في موسكو لأبوين من مدينة 'غروزني' بالشيشان، فنشرتها صحيفة Kompas الإندونيسية الشهيرة، من دون أن تذكر مصدرها، ونقلتها عنها وسائل إعلام عالمية،
كتب : أهل مصر- متابعات