في ظل تجدد للفضائح السياسية التي تعصف بالاحزاب الايطالية خضع لوكا موريسي الذي ترأس فريق وسائل التواصل الاجتماعي لرئيس حزب الرابطة اليميني الإيطالي ماتيو سالفيني للتحقيق، على ذمة اتهامات بحيازة وبيع المخدرات.
محاكمة مقرب من رئيس حزب الرابطة الإيطالي بتهمة تجارة المخدرات
وقالت المدعية العامة في فيرونا أنجيلا بارباجليو، إن اسم موريسي 'أدرج في سجل الأشخاص الخاضعين للتحقيق بتهم نقل مادة مخدرة'. من جهته أكد موريسي في بيان نشره الحزب أنه لم يرتكب أي جريمة، لكنه اعتذر لسالفيني والحزب وعائلته وزملائه عن 'ضعفه وأخطائه'، مضيفا: 'إنها لحظة مؤلمة للغاية في حياتي وتكشف عن نقاط ضعف وجودية لم يتم حلها والتي أحتاج إلى تكريس كل الوقت الذي يمكنني تكريسه لها في المستقبل القريب'.