أظهر استطلاع جامعة كوينينبياك الامريكية مؤخرًا، أن 26% فقط من الناخبين الأسبان، الذين شاركوا فيه يوافقون على أداء بايدن فى الحكم، وهو أدنى معدل له بين أي جماعة ديموجرافية.
استطلاع يظهر تراجع كبير في تأييد الامريكيين لبايدن
وأشار الاستطلاع إلى أن الانخفاض الحاد فى تأييد الناخبين الناطقين بالاسبانية يمكن أن ينذر بانتخابات نصفية كارثية لبايدن والديمقراطيين، خاصة بعدما بدا أن هذه الكتلة لم تصولت لصالح بايدن فى ولايات مثل تكساس وفلوريدا، بينما دفعته إلى النصر فى ولايات رئيسية مثل أريزونا وجوروجيا. فى انتخابات الرئاسة عام 2020.