قالت قيادة الاتحاد الأوروبي أن 'أزمة الغذاء تزيد من مخاطر التوتر الاجتماعي، والصراع وعدم الاستقرار، إلى جانب مشاكل أخرى، حيث أنها قد تسبب في نمو الهجرة غير الشرعية، وإعادة التوطين القسري'.
الاتحاد الاوروبي يحذر من توترات اجتماعية بسبب ازمة الغذاء
ودعت إلى تقديم مساعدات طارئة لبلدان الاتحاد المتضررة بأزمة الغذاء، لتلافي العواقب الاجتماعية السلبية لنقص الغذاء. ووفقا لبيان الوزراء: 'يدعو مجلس الاتحاد الأوروبي المفوضية الأوروبية والدول الأعضاء في الاتحاد إلى تنفيذ التزاماتهم بشكل عاجل، باستخدام الأدوات المتاحة، في مجال المساعدات الإنسانية ودعم الفئات الأكثر ضعفا في البلدان والمناطق المتضررة، ودعم الإنتاج المحلي والحصول على الغذاء'.