قالت مصادر إسرائيلية أن الوفدين اللبناني والإسرائيلي التقيا في الغرفة ذاتها لكن دون أن يتصافحا، أو يتبادلا الكلام بشكل مباشر، قبل توقيع اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بينهما. وأضاف أنهما "التقيا في الغرفة ذاتها بوجود الوسيط الأمريكي عاموس هوكشتاين، لكن دون أن يتبادلا الكلام بشكل مباشر".
وقال المصدر للصحفيين إن الجانب الإسرائيلي دخل من جهة، والجانب اللبناني من جهة مغايرة إلى خيمة مقر الأمم المتحدة في الناقورة،.