أعلنت المقاومة في بيان لها أن 'جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل لليوم الستين على التوالي فرضه حصارًا مطبقًا على قطاع غزة، حيث يغلق كافة المنافذ أمام دخول المواد الضرورية للحياة'. يأتي هذا التصريح في ظل استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في القطاع وتصاعد المخاوف الدولية بشأن الأوضاع الإنسانية المتدهورة. وقالت مصادر إعلامية إن 50 رضيعًا ماتوا في غزة جوعًا بسبب نقص حليب الأطفال وعدم استطاعة أمهاتهم إرضاعهم بشكل طبيعي بسبب المجاعة في غزة
نفاد المخزونات الغذائية وتصاعد شبح المجاعة في ظل القصف المستمر
أكدت المقاومة في بيانها أن 'فصول المجاعة تشتد وطأتها في قطاع غزة مع نفاد المخزونات الغذائية بشكل خطير'. وأشارت إلى أن 'هذه المخزونات تتعرض أيضًا للاستهداف بالقصف الإسرائيلي ضمن ما وصفته المقاومة بـ 'حرب الإبادة الوحشية' التي تشنها إسرائيل على القطاع. وحذرت المقاومة من أن استمرار هذه الأوضاع ينذر بكارثة إنسانية وشيكة تطال المدنيين الفلسطينيين.
المقاومة تتهم إسرائيل باستخدام التجويع كسلاح حرب وتدين "الاستخفاف بالمجتمع الدولي"
شددت المقاومة على أن 'استمرار الحكومة الإسرائيلية في استخدام التجويع كسلاح ضد المدنيين في قطاع غزة يمثل استخفافًا واضحًا بالمجتمع الدولي والقوانين والأعراف الدولية التي تحرم استهداف المدنيين وتجويعهم'. ودعت المقاومة المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية إلى 'التدخل الفوري والعاجل لإنهاء الحصار الإسرائيلي وفتح المنافذ لإدخال المساعدات الإنسانية والغذائية والطبية الضرورية لإنغاث سكان القطاع'.
تزايد المخاوف الدولية بشأن الوضع الإنساني في غزة
تأتي تصريحات المقاومة في الوقت الذي تتزايد فيه المخاوف الدولية بشأن التدهور الحاد في الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة. وقد حذرت العديد من المنظمات الدولية من خطر المجاعة الوشيك في القطاع نتيجة للحصار والقيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية. وتطالب هذه المنظمات بضرورة فتح ممرات آمنة ومستدامة لإيصال الإغاثة إلى المدنيين المحتاجين بشكل عاجل.
دعوات متزايدة لإنهاء الحصار وتقديم المساعدات الإنسانية
تتزايد الأصوات المطالبة بإنهاء الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة والسماح بدخول كميات كافية من المساعدات الإنسانية لتلبية الاحتياجات الأساسية للسكان. وتشدد الجهات الداعية إلى ذلك على ضرورة احترام القانون الدولي الإنساني وتوفير الحماية للمدنيين في مناطق النزاع. يبقى الوضع الإنساني في غزة مصدر قلق بالغ ويتطلب تحركًا دوليًا عاجلاً لتجنب وقوع كارثة إنسانية أوسع.
نفاد المخزونات الغذائية وتصاعد شبح المجاعة في ظل القصف المستمر
أكدت المقاومة في بيانها أن 'فصول المجاعة تشتد وطأتها في قطاع غزة مع نفاد المخزونات الغذائية بشكل خطير'. وأشارت إلى أن 'هذه المخزونات تتعرض أيضًا للاستهداف بالقصف الإسرائيلي ضمن ما وصفته المقاومة بـ 'حرب الإبادة الوحشية' التي تشنها إسرائيل على القطاع. وحذرت المقاومة من أن استمرار هذه الأوضاع ينذر بكارثة إنسانية وشيكة تطال المدنيين الفلسطينيين.
المقاومة تتهم إسرائيل باستخدام التجويع كسلاح حرب وتدين 'الاستخفاف بالمجتمع الدولي'
شددت المقاومة على أن 'استمرار الحكومة الإسرائيلية في استخدام التجويع كسلاح ضد المدنيين في قطاع غزة يمثل استخفافًا واضحًا بالمجتمع الدولي والقوانين والأعراف الدولية التي تحرم استهداف المدنيين وتجويعهم'. ودعت المقاومة المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية إلى 'التدخل الفوري والعاجل لإنهاء الحصار الإسرائيلي وفتح المنافذ لإدخال المساعدات الإنسانية والغذائية والطبية الضرورية لإنغاث سكان القطاع'.
تزايد المخاوف الدولية بشأن الوضع الإنساني في غزة
تأتي تصريحات المقاومة في الوقت الذي تتزايد فيه المخاوف الدولية بشأن التدهور الحاد في الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة. وقد حذرت العديد من المنظمات الدولية من خطر المجاعة الوشيك في القطاع نتيجة للحصار والقيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية. وتطالب هذه المنظمات بضرورة فتح ممرات آمنة ومستدامة لإيصال الإغاثة إلى المدنيين المحتاجين بشكل عاجل.
دعوات متزايدة لإنهاء الحصار وتقديم المساعدات الإنسانية
تتزايد الأصوات المطالبة بإنهاء الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة والسماح بدخول كميات كافية من المساعدات الإنسانية لتلبية الاحتياجات الأساسية للسكان. وتشدد الجهات الداعية إلى ذلك على ضرورة احترام القانون الدولي الإنساني وتوفير الحماية للمدنيين في مناطق النزاع. يبقى الوضع الإنساني في غزة مصدر قلق بالغ ويتطلب تحركًا دوليًا عاجلاً لتجنب وقوع كارثة إنسانية أوسع.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
