أثارت تصريحات الفنانة زينة عن زوجها السابق الفنان أحمد عز، خلال حلقتها مع الإعلامي عمرو أديب، في برنامج الحكاية، تعاطف الكثير من الجمهور معها، وهجومهم الشديد على أحمد عز، بعد أن أوضحت خلال اللقاء عن تفاصيل علاقتها وزواجها منه الذي أنكرها الأخير بعد حملها في توأم، ثم بعد ذلك تهديده لها، وهذا ما أغضب المتابعين منه وتعاطفهم مع زينة.
وتصدر اسم زينة وأحمد عز التريند على موقع التواصل الإجتماعي 'تويتر'، وعلى محرك البحث بجوجل، وذلك عقب عرض حلقة زينة في الحكاية، وتفاعل العديد من الجمهور معها وتداول مقاطع فيديوهات من الحلقة على السوشيال ميديا بشكل كبير.
ومن أبرز التعليقات التي جاءت لكلاً من زينة وأحمد عز: 'احقر حتة كسرت قلبي في الحلقه لما احمد عز يدعي ان زينه ترجع من غير ولادها ايه القسوة دي انت أقسى من الحجارة'.
وأخر قال: "أحمد عز في حكايته مع زينة هو مثال واحد لعدد كبير جداً من الرجال المصريين ال بيعملوا علاقات في السر ولما الأمور توصل للجد ويتطلب منه يتحمل مسؤولية العلاقة دي يهرب فوراً، ويسيب الست تشيل الهم كله لوحدها، لأنه عارف إن ولا قانون هينصفها ولا مجتمع هيقف معاها.. زينة أنتي بطلة".
وقالت إحدى المتابعين: "زينه حقيقي تأثرت بكلامها الله يقويها يارب يارب ويسعدها لانها تستحق السعادة زيها زي اي بنت ويخليلها عيالها يارب انا حزينه لان صار معها كذا".
واخيراً قال أحد متابعين أحمد عز: 'انا من جمهور عز بس حقيقه هيه زينه وجعت قلبى ويمكن غلطة أنها حطت نفسها فى موقف صعب بس زى اى بنت حبيت واحد طلع بيتسلى يومين هو بنسباله السند لما الموضوع كبر منو سابها لوحدها ونكر انو هو السند ونو هو الرجل وطلعت هيه الرجل اللى وقفه على رجليه'.
يشار إلى أن محكمة الاسرة بمدينة نصر، قررت تأجيل الدعوى المقامة من المحامي عمر عبد الرحمن، دفاع الفنان أحمد عز، ضد الفنانة زينة، يطالب فيها بنقل التوأم عز الدين وزين الدين، لمدرسة أخرى بدلا من المدرسة الدولية المقيدين بها حاليا لجلسة 9 فبراير المقبل، واستمعت المحكمة للمحامي عمر عبد الرحمن، دفاع الفنان أحمد عز، والذي طلب التصريح باستخراج صورة رسمية من بيان مصروفات المدرسة المقيد بها التوأم زين الدين وعز الدين، وبيان الحالتين العلمية والاجتماعية لهما، ولأقرانهما من أفراد أسرة 'زينة'، كما طلب المحامي ببيان بمصروفات مدرسة أخرى مقيد بها نجلي شقيقة زينة، لإلحاق التوأم زين الدين وعز الدين بها.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
