صور | جهود مكثفة لرجال الشرطة لمساعدة المواطنين في مواجهة الطقس السيئ

موجة الطقس السىء
موجة الطقس السىء

ساعد رجال الشرطة المواطنين لمواجهة موجة الطقس السيئ التى شهدتها بعض محافظات الجمهورية، وذلك من خلال التواجد الأمني بكافة الشوارع والميادين؛ لتسيير حركة المرور وتقديم يد العون والمساعدة للمواطنين، وسط تواجد مكثف للقيادات الأمنية؛ لمتابعة تنفيذ خطط التعامل مع مياه الأمطار.

موجة الطقس السىء

نشر سيارات الإغاثة والدفع الرباعي والأوناش المرورية

ووجهت أجهزة وزارة الداخلية بنشر سيارات الإغاثة والدفع الرباعي والأوناش المرورية؛ لرفع أي معوقات مرورية ومساعدة المواطنين من قائدي السيارات الذين تعطلت سياراتهم على الطرق ، فضلاً عن تكثيف الخدمات المرورية على كافة المحاور والطرق بمختلف المحافظات، كما قامت قوات الحماية المدنية بالمساهمة في إزالة تجمعات المياه.

كما تم رفع درجة الاستعداد والتنسيق مع الجهات المعنية وتجهيز كافة المعدات والأطقم والقوات اللازمة للمساهمة في الحد من آثار الأمطار، وتقديم المساعدة للمواطنين والتدخل الفوري في كافة المواقف الطارئة.

ولقد كان للتواجد الفعال لرجال الشرطة بالغ الأثر في الحد من تداعيات الأمطار ومساعدة المواطنين في الوصول إلى منازلهم سالمين، الأمر الذي لاقى استحسانًا ورضاء المواطنين الذين أعربوا عن تقديرهم لتلك الجهود الأمنية.

موجة الطقس السىء

موجة الطقس السىء

موجة الطقس السىء

موجة الطقس السىء

دجال ينهي حياة «محمود» بالحبال والضرب: «بأدب العفريت وهيخرج دلوقتي»

ظنًا منهم أنه مسكون بالجن والعفاريت، استعانت أسرة «محمود» بأحد الدجالين في منطقة شرق القاهرة وتحديدا بالسلام، للاستعانة به لإعادة وعيه إلى طبيعته وإفاقته مجددًا، لكن الأسرة كتبت بذلك الفصل الأخير في حياة الإبن الذي لم يتجاوز الأربعين ربيعًا.

حركات بهلوانية أداها الشاب 'محمود.ع'، رآها أفراد أسرته غير منطقية على الإطلاق، شكوا في الأمر فخطرت في ذهنهم فكرة الاستعانة بأحد الدجالين لإخراج الجن من جسده، حسب اعتقادهم.

خلاص أنا بأدب العفريت

الدجال الذي عُرف عنه العلاج من المس والحسد والسحر، بمجرد اقترابه من جسد الشاب، قاومه الأخير فتم تقييده بالحبال، وانفرد به الدجال في غرفة خاصة، ثم قام بضربه ضربات متتالية مبرحة، بزعم استخراج الجن.

خلال تلك الأثناء، ظل الشاب المسكين يتألم ويصرخ بكل قوة 'سيبوني حرام عليكم، أنا مش تعبان'، ليرد عليه الدجال: «خلاص يا بنى، خلاص أنا بأدب العفريت وهيخرج دلوقتي»، لكن القدر كتب كلمته، وبدلًا من إخراج الجن، خرجت روح الشاب المسكين، وصعدت إلى بارئها، غير آسفة على ما تعرضت له من أذى وضرب مفرط.

دجال يخرج العفريت

نقلت الأسرة بمعاونة الدجال، جسد ابنهم، إلى المستشفى، وأخبروا طبيب الاستقبال بأنه مسكون بالجن، وأنه قام بارتطام رأسه في الحائط بنفسه، دون تدخل من أحد، خشية المسائلة الجنائية والهروب من جريمتهم النكراء، زاعمين وفاته خلال تلك الآونة، بعد إصابته بنزيف داخلي في المخ، لحظة خروج الجن من جسده.

حيلة الدجال وأسرة الشاب، لم تدم طويلًا أمام رجال مباحث قسم شرطة المرج، حتى أن الدجال استغل جهل أسرة محمود، وطالبهم بشراء كرباج وآلة حديدية، إمعانًا في حيلتهم النكراء للهرب من المساءلة، إلا أن تحريات الأجهزة الأمنية أظهرت كذب روايتهم وكشفت المستور، وألقى القبض على المتهمين جميعًا، وأحيلوا إلى النيابة العامة التي أمرت بحبسهم على ذمة التحقيقات.

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
محامي طليقة سفاح التجمع: تغيب موكلتي عن جلسة المواجهة لهذه الأسباب| خاص