يستضيف مركز سياسة الطاقة العالمية، مجموعتين من الخبراء لمناقشة الأنشطة السابقة لمجموعة موردي المواد النووية يوم 8 فبراير افتراضيًا، بالإضافة إلى موضوعات السياسة الحالية التي تواجه المجموعة.
وبحسب مركز سياسة الطاقة العالمية Center on Global Energy Policy، ستركز اللجنة الأولى بشكل خاص على قوائم مراقبة الصادرات لمجموعة موردي المواد النووية والمبادئ التوجيهية المرتبطة بها ، بالإضافة إلى الجوانب المؤسسية للمجموعة.
وأوضح مركز سياسة الطاقة العالمية أن المناقشات في الجلسة الثاني ستسلط الضوء على موضوعات السياسة مثل العضوية والتوعية والآثار المترتبة على مجموعة موردي المواد النووية من النمو المحتمل في استخدام الطاقة النووية بحلول عام 2050 للتصدي لتغير المناخ.
وتضم مجموعة موردي المواد النووية (NSG) الدول الموردة للمواد النووية وتسعى إلى المساهمة في منع انتشار الأسلحة النووية من خلال تنفيذ مجموعتين من المبادئ التوجيهية للصادرات النووية والصادرات المتعلقة بالمجال النووي.
تستضيف الندوة إليوت كانغ، القائم بأعمال مساعد وزيرة الخارجية لشؤون الأمن الدولي ومنع الانتشار، وزارة الخارجية الأمريكية، ومات بوين، باحث، بمركز سياسة الطاقة العالمية في جامعة كولومبيا SIPA.
والسفير بيت دي كليرك ، الرئيس المشارك للشراكة الدولية للتحقق من نزع السلاح النووي والرئيس السابق لمجموعة موردي المواد النووية من هولندا
جيمس أ.كاستيرتون ، مستشار مستقل والرئيس السابق لمشاورات NSG ثنائية الاستخدام من كندا كازوكو هيكاوا ، أستاذ كلية الدراسات العليا للتعاون الدولي والتعايش في القرن الحادي والعشرين ، جامعة أوساكا جوغاكوين ؛ مؤسس مشارك ، World New Prosperity ؛ وعضو سابق في نقطة الاتصال NSG من اليابان
وكل من السفير بينو لاجنر ، الممثل المقيم لسويسرا لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية والرئيس السابق لمجموعة موردي المواد النووية من سويسرا، وجيورجي مارتن زاناثي ، سفير ، متقاعد ؛ ورئيس سابق لمجموعة NSG من المجر، و السفيرة فيرونيكا كوتشينوفا سميغولوفا ، الرئيسة السابقة لمجموعة موردي المواد النووية من جمهورية التشيك.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
