أكد الدكتور عماد شاش، استشاري علاج الأورام ومدير مستشفى الثدي بالتجمع الأول، والتابع للمعهد القومي للأورام 777، أنه على الرغم من أن عام ٢٠٢٠ كان عاما صعبا على الجميع، ولكن في فبراير ٢٠٢٠ بدأ التطوير ولم يتوقف على الرغم من انتشار فيروس كورونا.
وقال شاش، إن محاربات أورام الثدي في مستشفى الثدي بالتجمع، يحلمون أن يكون فيها جهاز علاج إشعاعي لكي تكمل جميع الخدمات العلاجية في نفس المكان، معلقا: 'إن شاء الله بعد انتهاء التطوير، سوف يتم إضافة قسم للعلاج الإشعاعي بمساحة ٥٠٠ م٢'.
أعمال صب الخرسانة النهائية لهيكل (البانكر) الخاص بجهاز العلاج الإشعاعي
وأضاف إنه تم عمل صب الخرسانة النهائية لهيكل (البانكر) الخاص بجهاز العلاج الإشعاعي.
أعمال صب الخرسانة النهائية لهيكل (البانكر) الخاص بجهاز العلاج الإشعاعي
وتابع مدير مستشفى الثدي بالتجمع الأول، أن هيكل البانكر 'غرفة جهاز المعجل الخطي، الخاص بقسم العلاج الإشعاعي' تم فيه إنجاز الآتي:
١- صب القاعدة المسلحة والحوائط المسلحة وسمك الحوائط المواجهة للجهاز ٢٥٠ سم.
أعمال صب الخرسانة النهائية لهيكل (البانكر) الخاص بجهاز العلاج الإشعاعي
٢- تم الانتهاء من شدة السقف الخرسانية وتركيب حديد التسليح على ٣ طبقات بارتفاع ١٣٠ سم في مجمل المسطح وارتفاع ٢١٠ سم فوق الجهاز بعرض ٤٧٠ سم وبكامل طول البانكر.
٣- يتم الصب لكامل السقف من ٢٠ فبراير وحتى ٢٤ من الشهر نفسه.