أكدت وسام الشريف الرئيس التنفيذي لمؤسسة مصريين بلا حدود للتنمية ونائب رئيس مجلس إدارة الحملة العربية للتعليم أنها بالتعاون مع المنظمات الوطنية المهمة بالحق قي التعليم قرروا كهدف تحويلي وثيق الصلة بحقوق الإنسان بشكل عام بالمساواة بين الجنسين بشكل خاص وأن نركز اهتمامنا خلال السنوات القادمة على السعي لتعزيز وتطوير سياسات تربوية حساسة للنوع الاجتماعي يمكننا الاعتماد عليها لتحقيق تنمية مستدامة والمساواة بين الجنسين والقضاء على التمييز والعنف في البيئة المدرسية .
وأضافت الشريف خلال المنتدي الحواري الثاني شركاء من أجل بيئة تعليمية آمنة من القول الي الفعل والتي تنظمها مؤسسة مصريين بلا حدود للتنمية والاتحاد النوعي للسياسات والبحوث التربوية أنه عبر شراكات استراتيجية مع وزارة التربية والتعليم والاتحاد النوعي للسياسات والبحوث التربوية نهدف لتحقيق نتائج مضاعفة التأثير لتعزيز دور الحراك المدني في معركة بناء الإنسان وهو الذي يستدعي تمكين كل أصحاب المصلحة من المشاركة والتأثير في صنع سياسات تعليمية حساسة للنوم الاجتماعي وتتماشي مع المعايير الدولية وتضمن تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة وتوسيع نطاق تأثيرها ليشمل المساءلة والحوار فيما يتعلق بهذه السياسات ومدي التزام الدولة بتنفيذها لتحقيق تأثير اعمق