بعد عودة برنامجها.. قصواء الخلالي توجه الشكر للرئيس السيسي: شريف يتحرّى الإصلاح وتقوى الله في عباده ووطنه

أعلنت الإعلامية قصواء الخلالي عن عودة برنامجها “في المساء مع قصواء” على موقع إيجبتك ومواقع التواصل الاجتماعي، مقدمة الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي.

كما أعلنت في منشور على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك عن عودة مقالها على موقع “إيجبتك” .

وقالت في بيانها: شكر وامتنان للرئيس ” السيسي”، وتقدير للمؤسسات، وعودة برنامج “في المساء مع قصواء”، واستمرارنا بين جمهور كريم، في وطن له “شرفاء وعقلاء”

‏وأضافت: أتقدّم بالشكر والامتنان لسيادة الرئيس “عبد الفتاح السيسي”، على رعايته واهتمامه، ووقف الظلم الذي وقع والتجاوزات، وفرض دولة القانون، وأؤكّد أن هذا عهدنا به لسنوات؛ شريف يتحرّى الإصلاح وتقوى الله في عباده ووطنه.

‏وتابعت: كما أتقدّم لسيادته بالتقدير لحُسن اختياره “بطانةَ خير وأمانة”، في مؤسسة الرئاسة الموقّرة، وفي اختياره “قياداتٍ حكيمة وقادرة” على رأس مؤسساتٍ عسكريةٍ وسياديةٍ وطنيةٍ كُبرى، من رجال لا يعرفون إلّا مصلحة الوطن، ولا يقبلون عوارًا أو افتراءً، ولا يكتمون للحقّ صوتا،‏”كبار بأفعالهم؛ لا مناصبهم الزائلة”‏وإنّ خيرَ من ولّيت سيادتكم في أمورنا؛ “القوي الأمين”.

‏كما أُثني على “القضاء المصري” ورجاله، عِماد القانون ونزاهته، وكذلك أتقدّم بالتقدير لكل من تدخّل بالحقّ، من شرفاء هذا الوطن – وهُم كُثُر – الذين لم يقبلوا بمحاولات “تقزيم المشهد”، أو إقحام المؤسسات في مهاتراتٍ واستهدافات بحجج مفتعلة مفضوحة، وخروقات “طائشة” غير مسبوقةٍ؛ لولا أن أجرى اللهُ العدلَ على يد خير جُنده.

‏كما أتقدم بالمحبة والتقدير للزملاء الصحفيين والإعلاميين والسياسيين ورجال وسيدات المجال العام، الذين رافقوني وجودًا وتواصلاً ومؤازرةً وتسليطًا للضوء “بشرف واحترام”.

‏وقبل هذا شاكرة وممتنة “للجمهور الكريم والشعب المصري العظيم”، الذي لم يبرح التفاعل والدعم والمساندة حتى انتهت الأزمة بستر الله، ليؤكد المصريون أن من يزرع خيرًا؛ يحصده بفضل الله.

‏وتقديرًا لهذا؛ فإننا نعلن عودة برنامج “في المساء مع قصواء”، عبر موقعنا الإلكتروني “إيجبتك Egyptke” وعلى جميع منصّاتنا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك للمزيد من الأنفاس الإعلامية والأدوات التعبيرية والمهنية والسياسية، لنقل آراء المصريين وطموحاتهم، وتقديم رؤى تواصل ما بدأناه بصورة أكثر اتساعًا، لحين صدور “القرارات الإصلاحية المُنتَظَرَة” بإذن الله.

‏كما سيعود مقالي الموقوف عبر موقع “إيجبتك” أيضًا، وسأعود للحياة السياسية، الأيام المقبلة، في نسقٍ أكثر وضوحًا مما مضى بإذن الله،

‏متفائلةً ومتعشّمة في عام ٢٠٢٦، كسنةِ خيرٍ للجميع بإذن الله.

‏- وختامًا؛ نتقدم وكل العاملين في موقع “إيجبتك”، وكل قطاعات شركة “باستيت كِميديا” لصناعة الإعلام، بالفخر والامتنان للرئيس “عبد الفتاح السيسي”، على دعمه فتح باب “عودة الاستثمار” في مجال الإعلام والصحافة في مصر، وعدم السماح باستهداف وتدمير الشركات، وقطع أرزاق العاملين، وصناعة الأزمات العشوائية في المجال العام، ‏ونؤكد أننا شركاء في المشهد بإيجابية، سواء بما قدّمناه “بضمير مستريح” عبر موقعنا الإخباري “إيجبتك”، والذي – مشينا فيه على الخُطى الإصلاحية “لرئيس الجمهورية”.

‏أو في مركز دراساتنا الاستراتيجية “باستيت”، أو مراكز (برامجنا وكوادرنا واستشاراتنا السياسية والإعلامية)، أو بما سنقدمه لاحقًا عبر قطاعات الشركة المتنوعة، للمشاركة في الإتاحة وإصلاح منظومات الصحافة والإعلام والمجال العام، لترقى لما يليق بوطننا، حاملين على عاتقنا شعارنا الأثير “مؤسسة تحترم المصريين”، ‏وبين نهاية عام، وبداية خير بإذن الله.

(( سيادة الرئيس المؤتمن على تمكين الله لك في مصر؛ عام جديد طيب، يليق بمنجزكم المُصلِح لهذا الوطن، ومظلّتكم الأمينة عليه، ورجالكم العقلاء فيه، عام ننتظر فيه مزيدًا من الإصلاح الذي نحتاجه بحقّ )).

‏وكلّ عام وأنتم لمصر؛ صلاحًا وإنصافا،‏وكل عام ومصر وأهلها بخير وسلام.