توصف الدوخة بأنها شعور أو إحساس مقعد يشمل الضعف والتعب والقلق والتوتر، وعلى الرغم من أن الدوخة تبدو مشكلة شائعة إلا أنه في بعض الحالات قد يصعب على الأطباء تشخيصها وإكتشاف سببها، ومن بين أنواع الدوخة الدوار واختلال التوازن، وترجع الدوخة إلى عدد من الأسباب، قد يكون البعض منها حميدا، والبعض الأخر يشكل خطرا على الحياة.
خلال السطور التالية يوضح 'أهل مصر' أسباب الدوخة وطرق علاجها وكيفية تشخيصها.
أسباب الدوخة
فرط التنفس أو حالة تسبب التنفس بسرعة كبيرة.
ضعف الدورة الدموية في الدماغ أو الأذن الداخلية.
مشكلات في القلب مثل عدم انتظام ضربات القلب.
انخفاض مفاجئ في ضغط الدم.
الآثار الجانبية لبعض الأدوية.
الاضطرابات العصبية مثل التصلب المتعدد.
التسمم بأول أكسيد الكربون.
نقص التغذية مثل انخفاض مستوى الحديد في الجسم.
القلق أو الخوف.
مضاعفات الدوخة
إغماء.
شلل.
رؤية مزدوجة.
ارتباك.
تشخيص الدوخة
لتشخيص الحالة قد يسأل الطبيب عن تاريخ المريض لأنه يكشف تقريبا عن سبب الدوخة. وفي المرحلة الثانية قد يطب وصف الشعور الدقيق لتحديد نوع الدوخة.
إذا تم تأكيد الدوخة، فقد يطلب الطبيب إجراء فحص بدني أو عصيب بناء على الأنواع.
علاج الدوخة
قد تشم طرق علاج الدوخة العلاج الطبيعي والأدوية والعلاج النفسي وفي بعض الحالات الجراحة.
يتم إعطاء الأدوية بناء على الحالة التي تسبب الدوار، على سبيل المثال إذا كانت الدوخة ناتجة عن عدوى الأذن الوسطى، يتم وصف الأدوية مثل هيدروكلوريد البروميتازين جنبا إلى جنب مع بعض التمارين المنزلية.
أما في بعض الحالات الأخرى مثل الصداع النصفي، يقترح الأدوية جانبا إلى جنب مع تحسين نمط الحياة.