تتعرّض البشرة لمخاطر التلوث طوال أيام السنة، ما يتسبب بالتأثير الحقيقي في التعجيل بالشيخوخة المبكرة للجلد، إذ يتسبّب تكاثر جزيئات التلوث الموجودة في البيئة المحيطة بعدة أضرار للبشرة.
وتعتمد مواجهة هذا الواقع على الاستعانة بعلاجات غنيّة بمضادات الأكسدة وبمكونات نشطة مضادة للجذيرات الحرة، مثل فيتامين E وC، تساعدها في هذا المجال خلاصات مُستخرجة من النباتات والطحالب قادرة على تقوية نظام مناعة البشرة. وتحتوي بعض المستحضرات أيضاً على فيلترات شمسيّة تحمي من تأثير الأشعة ما فوق البنفسجيّة الذي يتسبّب عند اجتماعه مع التلوث في مضاعفة مفعول الإجهاد التأكسدي.
- زيادة الإجهاد التأكسدي
- يُسرّع فقدان متانة البشرة
- ظهور التجاعيد المبكرة
- ضعف مناعة البشرة