خشونة الرقبة.. إليك الأسباب والأعراض وطرق العلاج

تعتبر خشونة الرقبة من المشكلات الصحية الشائعة بين عدد كبير من الأشخاص، خاصة كبار السن، حيث يعاني المصاب من أعراض مزعجة، بما في ذلك الألم الشديد وعدم القدرة على الحركة، وهو الأمر الذي يتطلب الاستشارة الفورية للطبيب المتخصص.

وخلال السطور التالية يوضح 'أهل مصر'، أسباب وأعراض خشونة الرقبة وطرق العلاج.

أسباب خشونة الرقبة

التقدم في العمر، فكلما زاد العمر فقدت الغضاريف مرونتها وتصبح أكثر عرضة للتلف.

الإجهاد والتوتر، مما يؤدي إلى شد عضلات الرقبة وتيبسها، وبالتالي زيادة الضغط على الفقرات.

الحركات المتكررة، مثل الجلوس لفترات طويلة في وضعية خاطئة أو رفع الأوزان الثقيلة.

الإصابات، مثل الحوادث والكسور، وبالتالي تلف فقرات الرقبة.

المعاناة من الأمراض الروماتيزمية، مثل التهاب المفاصل الروماتويدي.

الأورام، مما يضغط على الأعصاب في الرقبة وتسبب الألم.

أعراض خشونة الرقبة

يوجد بعض الأعراض التي تكشف الإصابة بخشونة الرقبة من بينها:

ألم في الرقبة، وقد يكون شديدًا أو خفيفًا، ويزداد سوءًا بالحركة أو عند الانحناء.

صعوبة في تحريك الرقبة في جميع الاتجاهات.

الصداع، خاصة في الجزء الخلفي من الرأس.

الشعور بالدوار والدوخة.

تنميل أو وخز في الذراعين أو اليدين.

ضعف في العضلات.

خشونة الرقبة

علاج خشونة الرقبة

تناول مسكنات الألم لتخفيف الألم والالتهاب.

الحصول على مرخيات العضلات لتخفيف التشنجات العضلية.

الخضوع للعلاج الطبيعي لتقوية عضلات الرقبة وتحسين المرونة.

العلاج الحراري أو البارد لتخفيف الألم.

العلاج اليدوي لتخفيف الضغط على الأعصاب.

الحصول على أنواع مختلفة من الحقن لتقليل الالتهاب وتخفيف الألم وتسريع عملية الشفاء.

الجراحة في الحالات الشديدة.