المحتويات
الروجاجو
نضارة البشرة
الباروكات
تعتبر ادوات الزينة والمكياج أحد مقومات العصر الحديث التي لا تترك كل امرأة، وباتت ضرورية لجميع النساء مهما اختلفت طبقاتهم الاجتماعية وأعمارهم واشكالهم، ولكن ما يجعله كثير من الناس أن كثير من ابتكارات المكياج استخدمتها واخترعتها المرأة المصرية القديمة، وستكشف السطور القادمة عن الروجاجو والباروكة وكيف ابتكرهم المصري القديم.
الروجاجو
المكياج في مصر القديمة
كشف ناصر عبد المنعم محمد، المرشد السياحي الالماني، وصاحب موسوعة ناصر عبد المنعم للحياة الطبيعية والنباتات، أن المرأة المصرية القديمة اهتمت بنفسها وبزينتها بشكل كبير وسبقت العالم أجمع في صناعة أدوات المكياج والميكاب، حتى أنها تبدو مثل أي امرأة عصرية حاليا.
وأكد في تصريحات خاصة لـ'أهل مصر'، أنه قامت المرأة المصرية بتلوين بودرة التلك باللون الأحمر وإستخدامها كأحمر خدود (بلاشر أو روجاجو) وإستخدمت فى التلوين أكاسيد معدنية.
نضارة البشرة
المكياج في مصر القديمة
وأضاف المرشد السياحي الالماني، وصاحب موسوعة ناصر عبد المنعم للحياة الطبيعية والنباتات، أنه لنضارة البشرة إستعملت الحلبة والعسل كمسكات للوجه خلاف مسكات الطين المصري الغنى بالمعادن المفيدة للصحة، إستعملت خليط من الدهون الحيوانية والعسل والشمع والجير وملح النطرون.
الباروكات
الباروكة
وبين عبد المنعم، أن المرأة المصرية القديمة برعت فى تصفيف الشعر وتصنيع الباروكات الطبيعية التى ليس لها مثيل كما ممثل فى مقبرة النبيل رعموزة.