يتعرض الكثير من الأسر للانفصال بسبب المشاكل الأسرية التي يتعرض لها الأب والأم وسوء التفاهم بينهم يخلق روح من المشاجرة دائماً.
وظل ارتفاع حالات الطلاق في تزايد مستمر، ويعجز الكثير من الأسر في حل تلك المشاكل الأسرية بسبب عدم التفاهم بين الزوجين، ولم يعد الأطفال خيطا رابطا يجبر الطرفين على التمسك بالحياة الزوجية، بل باتوا الطرف المتجاهل، دون مراعاة التأثير السلبي لتلك الخطوة على صحتهم النفسية، ليدفع الصغار ضريبة مسار خاطئ خاضه الأب والأم.
الأزمات النفسية التي يتعرض لها الطفل بعد طلاق والديه
التبول اللارادي
والتلعثم والتردد فى الكلامالعزلة وعدم حب الاختلاط مع الآخرين
اضطرابات النوم
الشراهة في الطعام
الشعور بالاكتئاب الحاد
مشكلات سلوكية وأخلاقية
أزمات سلوكية كثيرة قد يعاني منها الأبناء حال انفصال الأبوين، كالهروب من المنزل وتعاطي المخدرات أو العقاقير، خاصة إذا كان الابن فى سن المراهقة، وربما يلجأ إلى السرقة ويدخل في علاقات سامة.
المشكلات الدراسية
انخفاض الأداء الدراسي وصعوبة التحصيل الدراسي، من أبرز الأزمات التي تسيطر على الأبناء، بسبب انفصال الوالدين.