تصدرت المغنية الكولومبية الشهيرة شاكيرا محرك البحث الأكثر شهرة 'جوجل'، في الساعات القليلة الماضية، بعد نشر فيديو لها عبر حسابها الشخصي على موقع الصور والفيديوهات الشهير 'إنستجرام'، وهي تُقبل قدم والدها المريض، خلال زيارتها له في المستشفى التي يتلقى فيها العلاج ببرشلونة، وعلقت 'الحياة هي ما بين زيارة المستشفى وأزياء الهالوين'، وتفاعل عدد كبير من رواد مواقع الاجتماعي من متابعي النجمة الشابة في كل مكان في العالم، إذ عكس تصرفها مدى حبها واحترامها لوالدها العجوز.
وظهور شاكيرا الأخيرة أعاد للأذهان الأزمة التي حدثت بينها وبين صديقها السابق، مدافع فريق برشلونة جيرارد بيكيه، والتي آثارت وقتها جدلًا واسعًا، خاصة بعد إعلان الثنائي الانفصال بعد قصة حب كبيرة جمعتهما لسنوات.
وخلال السطور التالية يوضح 'أهل مصر'، أزمة شاكيرا الأخيرة مع بيكيه التي آثارت الجدل، بعد تصدرها الترند.
أزمة شاكيرا الأخيرة مع بيكيه
في شهر يونيو من العام الجاري تصدرت النجمة شاكيرا وصديقها اللاعب المعروف بيكيه، حديث رواد السوشيال ميديا في كل مكان في العالم، بعد انتشار أخبار تؤكد انفصالهما بشكل نهائي بعد قصة حب كبيرة جمعت الثنائي منذ عام 2011، وهو الأمر الذي تسبب في سيطرة حالة من الصدمة والذهول لدى الجميع، وفور نشر هذا الخبر، تكاثرت الأقاويل حول السبب وراء الإنفصال، فقد قال البعض إن السبب هو اكتشاف شاكيرا خيانة بيكيه لها، بينما زعم البعض الآخر أن ما حدث بسبب مشكلات مادية بين الاثنين.
وأصدر الثنائي بيان وقتها يؤكدان فيه أن الانفصال كان مهم لكل طرف ومن أجل مصلحة الأطفال أيضًا وطالبا باحترام الخصوصية وتفهم الأمر.
وفي شهر سبتمبر الماضي تجددت الأزمة بينهما مرة ثانية، ولكن هذه المرة بسبب الخلاف على حضانة الأطفال بعد قرار الانفصال، إذ وضعت شاكيرا شروط صعبة فيما يخص علاقة الأطفال بوالدهما، وهو الأمر الذي آثار غضب الأخير، وكانت شاكيرا تريد العيش مع الأطفال في مدينة ميامي بالولايات المتحدة، لكن بيكيه يصر على بقاء الأطفال في برشلونة.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
