اعلان

أغرب هدايا عيد الحب في 2023.. "بوكيه الطماطم أوفر ومفيد"

أغرب هدايا عيد الحب في 2023
أغرب هدايا عيد الحب في 2023

تصدر عيد الحب محرك البحث الأكثر شهرة 'جوجل'، في الساعات الأولى من صباح اليوم الإثنين الموافق الرابع عشر من شهر فبراير الجاري لعام 2023، وهي المناسبة الأهم التي ينتظرها جميع العشاق في كل مكان في العالم للاحتفال وتبادل الهدايا المميزة والجميلة، سواء بين الأهل والأصدقاء، أو بين المتزوجين والعشاق، ولكن في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها معظم دول العالم، بسبب سيطرة الحروب والصراعات خلال الفترة الأخيرة وانتشار الأوبئة، قد يجد البعض صعوبة في شراء هدية مناسبة لشريك حياته أو صديقه في يوم عيد الحب، لهذا السبب ابتكر رواد السوشيال ميديا حلول بديلة، ولكنها أثارت سخرية الجميع في ظل الأزمة الاقتصادية الراهنة.

وخلال السطور التالية يوضح 'أهل مصر'، أغرب هدايا عيد الحب في 2023، والتي كان أبرزها بوكيه البصل.

أغرب هدايا عيد الحب في 2023

بوكيه الطماطم

لا يخلو أي منزل مصري من الطمام، التي تستخدم في كثير من أغراض الطبخ والطعام، لهذا ابتكر رواد السوشيال ميديا فكرة بوكيه الطعام الذي يناسب كل ست مصرية، كما أنه غير مكلف.

وكان تعليق رواد السوشيال ميديا: 'أفيد من الورد اللي هيبوظ'.

أغرب هدايا عيد الحب في 2023أغرب هدايا عيد الحب في 2023

بوكيه البصل

قدر رواد السوشيال ميديا فكرة بوكيه البصل بدلًا من الشوكولاتة ذات السعر المرتفع الذي لا يناسب فئة كبير من المواطنين.

وكان تفاعل رواد السوشيال ميديا: 'دفي معدتك ولا تدفي أنفك'.

أغرب هدايا عيد الحب في 2023أغرب هدايا عيد الحب في 2023

بوكيه البطاطس

بين السخرية والاستنكار، حازت فكرة بوكيه البطاطس على إعجاب فئة كبيرة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة وأن البطاطس من السلع الغذائية الهامة والأساسية في كل منزل طوال الوقت.

وكان تعليق رواد السوشيال ميديا: 'هابي هابي بريحة الخضار'.

أغرب هدايا عيد الحب في 2023أغرب هدايا عيد الحب في 2023

تفاعل رواد السوشيال ميديا مع هدايا عيد الحب الغريبة

بينما عبر البعض من رواد السوشيال ميديا عن عدم إعجابهم بتلك الأفكار الغريبة قائلين: 'عيد الحب يعني ورد'، 'أفكار سيئة'، 'هاتوا شكولاته بفلوس الخضار'.

أغرب هدايا عيد الحب في 2023

أغرب هدايا عيد الحب في 2023

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
بوتين: لم ألتق الأسد منذ قدومه لموسكو وسأسأله عن مصير الصحفي الأمريكي أوستن تايس