اعلان

وفاء صلاح الدين.. قصة مرشحة "الموز" المثيرة للجدل في انتخابات مجلس النواب (صور)

مرشحة الموز المثيرة للجدل في المنوفية
مرشحة الموز المثيرة للجدل في المنوفية

أثارت المرشحة لمجلس النواب 2020، وفاء صلاح الدين، حالة كبيرة من الجدل، منذ إعلان قبول أوراق ترشحها رسميًا، بحديثها عن 'الزوجة الثانية'، وكذا جلسات التصوير التي ظهرت فيها وهى تحمل ثمرة الموز، وكذا الملابس التي ترتديها، والتي انتقدها البعض، معتبرين أن هذا الأمر يعطي انبطاعًا سيئًا عن السياسيين وأعضاء البرلمان.

وتعتبر وفاء صلاح الدين"، أصغر مرشحة لمجلس النواب على مستوى الجمهورية، والتي قالت في حديث لها: "أهو بعد التجربة اللي بخوضها دي بقيت متأكدة إن الزواج راحة أقسم بالله، ما كان زماني دلوقتي قاعده ومتستته في بيت زوجي، وبقوله أعملك إيه على الغدا يا قلب توتو"، لكنها حذفت الفيديو الذي تضمن هذا الحديث بشكل سريع بعدما نشرته عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".
مرشحة الموز المثيرة للجدل في المنوفيةمرشحة الموز المثيرة للجدل في المنوفية

مرشحة الموز المثيرة للجدل في المنوفيةمرشحة الموز المثيرة للجدل في المنوفية

ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، ولكن ظهرت المرشحة لمجلس النواب عن دائرة شبين الكوم بالمنوفية، في فيديو 'لايف' وهى تبكي، مشيرة إلى أنه تم أخذ تصريحات مغلوطة لها وهي لم تُدلي بها، وأنها أصبحت حديث السوشيال ميديا بعد أن كانت وحيدة.

مرشحة الموز المثيرة للجدل في المنوفيةمرشحة الموز المثيرة للجدل في المنوفية

وأضافت من خلال البث المباشر: 'الناس اللي عماله تبعت لأمي وتقولها الحقي بنتك الجرايد بتتكلم عنها، انتوا كنتوا فين وأنا كنت بقعد في بلكونة بيتنا وأعيط وأنا ببص للبيوت وأقول ياريت أمي كانت معايا، كنتوا فين لما كان ييجي عليا رمضان وأنزل أفطر على موائد الرحمن علشان مبقاش لوحدي'.

وتابعت: 'أنا شوفت اللي محدش شافه نهائي، كنت في الجامعة زمايلي يقولوا أنا هروح ألاقي ماما عملالي كذا، هروح علشان أخرج مع ماما نجيب كذا، وأنا كنت غيرهم كنت بروح بحس إن البيت ماهو إلا قبر وأنا فيه لوحدي كأني مدفونة فيه، دا غير إني قعدت سنة ونصف مريضة محدش سأل عليا ولا عرف اللي فيا إيه في أي الناس مابترحمش'.

مرشحة الموز المثيرة للجدل في المنوفيةمرشحة الموز المثيرة للجدل في المنوفية

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
تصريحات أحمد عز تفتح النار على الحكومة.. ومتخصصون: ما بين شركات الحديد والدولة المتضرر هو المستهلك