11 معلومة عن مستشفى كفر شكر المركزي بالقليوبية قبل ساعات من افتتاحها (صور)

مستشفى كفر شكر المركزي
مستشفى كفر شكر المركزي

يبدأ مستشفى كفر شكر المركزي بمحافظة القليوبية، غدا الخميس، استقبال مرضى فيروس كورونا، بعدما خضعت للتطوير طيلة 7 سنوات وتحديدا منذ عام 2014م، وذلك منذ عهد محافظ القليوبية الأسبق المهندس محمد عبد الظاهر مرورا باللواء عبد الحميد الهجان، ليتم افتتاحه غدا.

وتقدم 'أهل مصر' أبرز 11 معلومات عن مستشفى كفر شكر المركزي، الذي يستقبل مصابي كورونا، وذلك على النحو التالي:

- يعد المستشفى أحد أكبر مستشفيات المحافظة، ويعتبر من ضمن مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي للمشروع القومي لإحلال وتجديد عدد 31 مستشفى على مستوى الجمهورية.

- تصل تكلفة بناء المستشفى وتطويرها حوالي 3 مليارات جنيه.

مستشفى كفر شكر المركزيمستشفى كفر شكر المركزي

- يقدم المستشفى خدمة طبية متقدمة لنحو 200 ألف نسمة تخدم مدينة كفر شكر والمدن المجاورة.

- تبلغ مساحة المباني بالمستشفى نحو 13 ألف م2 من إجمالي المساحة الكلية.

- يحتوي المستشفى على 68 سريرا، و14 سرير رعاية و28 سرير طوارئ.

- يضم المستشفى 42 سريرا كليا مجهزا بماكينات الغسيل الكلوي، و28 حضانة للأطفال المبتسرين.

مستشفى كفر شكر المركزيمستشفى كفر شكر المركزي

- ينفرد المستشفى عن المستشفيات الحكومية الأخرى بعدة تخصصات، منها قسم الجلدية، والذي يشمل جراحات الليزر والحقن، ويحتوي على وحدة متخصصة للرعاية المركزة لأطفال من بعد سن الحضانة، إضافة إلى وحدة المناظير الخاصة بالجهاز الهضمي العلوي والسفلي، والذي يعتبر أول وحدة متخصصة على مستوى محافظة القليوبية.

- يشمل المستشفى قسم متكامل للعلاج الطبيعي والذي يقع على مساحة 600 متر تقريبا كقسم منفصل عن باقي أجزاء المستشفى، ويشمل العلاج بالشمع والالتراسونيك والجاكوزي وبه مكان لحقن الركب والمفاصل.

- يتميز بوجود قسم الأشعة وجهاز الأشعة المقطعية وجهاز الأشعة السينية، فضلا عن المخازن وغرفة مولد الكهرباء الاحتياطى.

مستشفى كفر شكر المركزيمستشفى كفر شكر المركزي

- يحتوي على مبنى الاستقبال وغرف العمليات وغرف الغسيل الكلوى ومبنى الطوارئ والعيادات الخارجية، وجراحات المخ والأعصاب وخدمة مناظير الجهاز الهضمي.

- تم ضخ الأكسجين بالمستشفى، وسعة تنك أكسجين المستشفى 10000 لتر.

مستشفى كفر شكر المركزيمستشفى كفر شكر المركزي

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
الانتخابات الأمريكية.. هل تؤثر على الحرب في غزة؟