مازالت شواطئ تحتضن الشباب والكبار، رغم انتهاء فصل الصيف جغرافيا، لكنها بقيت كقبلة لمحبي البحر والراغبين في الاستمتاع بأجوائه المتميزة، في الضحك واللعب والجد والحب والمرح والسعادة.غناء ومرح على شاطىء بورسعيد
وعلى الرغم من تراجع أعداد المصطافين خلال يوم الجمعة، لغياب رحلات اليوم الواحد، وبدء العام الدراسي غدا السبت، لكن الشباب وبخاصة الرياضيين منهم، استطاعوا الاستفادة من المساحات الموجودة على الشواطئ في إقامة أنشطة متميزة لهم.
لعب كرة قدم على الشاطىء
وقال مواطن من محافظة الإسماعيلية: 'أعمل مدربا في أكاديمية رياضية، واعتدت على المجيء إلى بورسعيد للاستمتاع بشاطئها، وكذلك تنظيم يوم رياضى كامل'.وأضاف: 'مدينة بورسعيد جميلة نستمتع فيها بقضاء الوقت في السباحة ولعب كرة القدم، والغناء، والمرح على الشاطىء، خاصة أننا نريد إدخال السعادة على قلوب الأطفال والشباب قبل بداية العام الدراسى الجديد'.