بعد قرارالرئيس عبدالفتاح السيسي يتغيير اسم منطقة عزبة الهجانة إلى مدينة الأمل اكتملت صورة التطوير الحضاري الذي بدأه السيسي منذ عامين لنسف الناطق العشوائية غير الآمنة، وإقامة مدن ووحدات سكنية آدمية لساكني العشوائيات، هذا الملف الذي مكث طويلا في خزانة المسئولين على مدار عقود.
مدينة الأمل تنسف عزبة الهجانة
وأطلق الرئيس السيسي في اجتماعه منذ قليل مع مستشار رئيس الجمهورية للتخطيط العمران، وعددا من قيادات الهيئة الهندسية بالقوات المسلحة، شارة البدء لتطوير تلك المنطقة والارتقاء بالأحوال معيشة ساكنيها، خاصة ما يتعلق بالطرق والخدمات، واختار اسم الأمل ليعكس مساعي تغيير واقعها إلى الأفضل من قبل الدولة.
معلومات عن مدينة الأمل
-هي المدينة البديلة لمنطقة عزبة الهجانة.
-يعتبر ساكنيها الأكثر فقرا في مصر.
-اسمها الأصلي اسطبل عنتر.
-تمتد مدينة الأمل من منطقة حي شرق مدينة نصر حتى طريق القاهرة – السويس.
-حظت مدينة الأمل على اهتمام الدولة ضمن مشروعاتها القومية.
-اهتم بها الرئيس وتفقدها لمتابعة أعمال التطوير بها.
-انشيء بها محور الوفاء والأمل لربطها بالمحاور الرئيسية بدلا من الممرات الضيقة.
-تعتبر مدينة الأمل جزء من خطة تطوير منطقة الكيلو '4.5' بشرق القاهرة.
وتحرص الدولة على إنهاء الموقف الإنشائي لعدد من المشروعات، خاصةً في العاصمة الإدارية الجديدة وما تضمه من أحياء ومراكز ومنشآت، وفي مقدمتها مركز مصر الثقافي الإسلامي، وساحة الشعب، والنصب التذكاري، ومدينة الخيول العالمية 'مرابط'، والمحطة المركزية للنقل والحافلات، ومحطات القطار، ومداخل ومخارج العاصمة.