اعلان

مسلسل العائدون الحلقة 25.. مقتل أبو بكر البغدادي

مسلسل العائدون الحلقة 25
مسلسل العائدون الحلقة 25

نرصد أحداث مسلسل العائدون الحلقة 25 بطول النجم أمير كرارة، وهو مأخوذ من ملفات المخابرات المصرية التي توضح العمليات السرية للأمن المصري وتصديه للمؤامرات والمخططات الإرهابية التي تهدف لإخلال الأمن في مصر، وتقسيم المنطقة العربية وانتشار التنظيمات الإرهابية الممولة من الخارج.

وتتصدر مسلسل العائدون الحلقة 25 محرك البحث جوجل، حيث يبحث عنها الآلاف من المشاهدين الراغبين في مشاهدة الأعمال البطولية الوطنية. والتي تعرض قصص حقيقية من ملفات المخابرات العامة.

أحداث مسلسل ملف العائدون الحلقة 25

نرصد أحداث مسلسل العائدون الحلقة 25 كما يلي :

- تدور أحداث الحلقة الجديدة من مسلسل العائدون على تفجير مبنى الأورام، تلك العملية الإرهابية التي فشلت في هدفها الأصلي.

- الأمن يحقق في واقعة تفجير مبنى معهد الأورام بجوار القصر العيني. وينتبه إلى أن العملية كانت تستهدف مبنى آخر.

- الضابط عمر يحاول التواصل مع 'علاء' ميدو عادل الذي تم تجنيده وسط رجال تنظيم داعش الإرهابي.

- يتم إعلان مقتل أبو بكر البغدادي بين أفراد التنظيم ويعترض واحدا منهم على سياستهم ويخالفها ويعرب عن غضبه من قتلهم للأبرياء ليتم قتله فورا.

- المجند 'علاء' ميدو عادل يصور تدريبات التنظيم ويُرسلها للضابط عمر وتنتهي الحلقة على أسره هو وأفراد من التنظيم.

مسلسل العائدون الحلقة 25 مسلسل العائدون الحلقة 25

مسلسل العائدون.. في الحلقة السابقة

شهدت أحداث الحلقة السابقة من مسلسل العائدون ظهور علاقة عاطفية بين أمير كرارة 'الضابط عُمر' وأمينة خليل شريكته في المهمة المخابراتية بإحدى الدول العربية. وبعد فشل شريك زعيم تنظيم داعش في مهمة اغتيال زعيم المعارضة في هذه الدولة قام بتقديم استقالته

وضمن أحداث الحلقة السابقة، زار زعيم التنظيم مساعده الذي تزوج طليقته في منزلهما، وقدمت الأخيرة كوبان من العصير لهما إلا أن زعيم التنظيم طلب تبديل الأكواب وأمر مساعده بشربها لقع قتيلا بالسم. ويكتشف زعيم التنظيم خيانتهما له ومحاولة قتله. وانتهت أحداث الحلقة على ببدء التنظيم الإرهابي توزيع رجاله في مجموعات كل مجموعة بدولة عربية. ومشهد موت مساعد تنظيم داعش الإرهابي مسموما.

مسلسل العائدون الحلقة 25 مسلسل العائدون الحلقة 25

WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
الشيخ الشعراوي يرد على منكري السنة: "خليهم يقولوا لنا نصلى ازاي؟!"